responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 149
في يد فلان: إذا ندم.
150- أَسِفاً شديد الغضب. يقال: آسفني فأسفت. أي:
أغضبني فغضبت. ومنه قوله: فَلَمَّا آسَفُونا انْتَقَمْنا مِنْهُمْ [سورة الزخرف آية: 55] .
154- وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ أي سكن.
وَفِي نُسْخَتِها أي فيما نسخ منها.
155- وَاخْتارَ مُوسى قَوْمَهُ أي اختار من قومه. فحذف «من» والعرب تقول: اخترتك القوم. أي اخترتك من القوم.
156- إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ أي تبنا إليك. ومنه: وَمِنَ الَّذِينَ هادُوا [سورة المائدة آية: 41] كأنهم رجعوا عن شيء إلى شيء.
157- الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ أي يجدون اسمه مكتوبا، أو ذكره.
وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبائِثَ فكل خبيث عند العرب فهو محرّم.
وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ أي الثّقل الذي كان بنو إسرائيل ألزموه.
وكذلك الْأَغْلالَ هي الفرائض المانعة لهم من أشياء رخّص فيها لأمة محمد صلّى الله عليه وعلى آله.
عَزَّرُوهُ: عظّموه.
(الأسباط) : القبائل. واحدها سبط.
160- فَانْبَجَسَتْ أي انفجرت. يقال: انبجس الماء، كما يقال: تفجر.
163- إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ أي يتعدّون الحق. يقال: عدوت على فلان، إذا ظلمته.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 149
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست